الاثنين، 28 فبراير 2011
فيس بوك يلغي مسابقة رسوم عن الرسول
تقدمت الرسامة الأمريكية مولي نوريس بطلب لشبكة التواصل العالمية فيس بوك (facebook) لوقف المسابقة التي تجريها الشبكة عن رسوم تصور سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) على موقعها، كما قدمت اعتذارا رسميا للمسلمين عن الرسومات التي قدمتها عن النبي ونفت أن تكون صاحبة الفكرة أو تكون هي من صمم صفحة المسابقة على فيس بوك.
وأضافت نوريس أن أصحاب الفكرة هم من مزدري الأديان ممن لا يبالون بحرمة الأنبياء والكتب السماوية وقد يكون هدفهم بالفعل الإساءة إلى الإسلام والمسلمين.
وقد أثارت المسابقة المسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي وأدانوها وطالبوا بإيقافها، خاصة في باكستان حيث خرجت مظاهرات الخميس الماضي للتنديد بتلك المسابقة. ولم يتوقف الأمر عند التظاهر، فقد حظرت الحكومة الباكستانية الشعب من زيارة موقعي فيس بوك ويوتيوب بعد أن شدد الفقهاء المسلمون على حرمة تجسيد ملامح النبي ورسمه بأية صورة.
الخميس، 24 فبراير 2011
الأربعاء، 23 فبراير 2011
اخيرا النائب العام يمنع عاطف عبيد وفاروق حسني وأسامة الشيخ من السفر
الأحد، 20 فبراير 2011
الأربعاء، 16 فبراير 2011
مبارك استسلم.. ويريد أن يموت في مصر
قال مسؤول سعودي أمس إن الرئيس المصري السابق حسني مبارك استسلم لمرضه ويريد أن يموت في منتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر الذي يقيم به منذ أن أطاح الشعب بحكمه.
وعانى مبارك (82 عاما) من مشكلات صحية في السنوات القليلة الماضية وسافر إلى ألمانيا، حيث أجريت له جراحة لاستئصال حويصلة مرارية في مارس الماضي. وتواترت التقارير عن تدهور حالته الصحية منذ تنحيه الجمعة الماضي بعد أن حكم البلاد لنحو 30 عاما.
وقال مصدر طبي بالمركز الطبي العالمي، التابع للقوات المسلحة، إن مبارك كان يعاني من مرض سرطان البنكرياس، وليس الحويصلة المرارية كما كان معلناً.
وقال مسؤول في السعودية إن المملكة عرضت استضافة مبارك لكنه كان مصرّا على أن يموت في مصر. ولم يتسنّ على الفور الحصول على تأكيدات رسمية من الحكومة السعودية.
وقال المسؤول السعودي الذي طلب عدم نشر اسمه «إنه لم يمت، لكنه ليس في حالة طيبة على الإطلاق ويرفض المغادرة، لقد استسلم ويريد أن يموت في شرم>>
اتصالات مكثفة لعلاء
علاء مبارك، الابن الأكبر للرئيس المصري السابق أجرى اتصالات مكثفة خارجية وداخلية لحث والده على السفر إلى ألمانيا لتلقي العلاج اللازم بعدما وصلت حالته الصحية إلى وضع متأخر، وتعرض لغيبوبة قصيرة أمس الأول، ما استدعى الاستعانة على عجل بأطباء مستشفى السلام الدولي في شرم الشيخ، حيث قاموا بإسعافه وإفاقته وانتشرت بعدها شائعة وفاته. وإزاء رفض مبارك مغادرة مصر وتكراره عبارة «سأموت وأدفن في بلدي» واستمراره في العزوف عن الأكل وتناول أدويته، لم يجد نجله علاء بداً من الاتصال بأقرب أصدقاء والده وفي مقدمتهم رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي، وبابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقصية البابا شنودة اللذان يتصلان بمبارك يومياً للاطمئنان عليه، ومع عدد من الزعماء العرب والأجانب، ومنهم العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ورئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد، والرئيس الليبي معمر القذافي، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، وذلك للضغط عليه ونصحه بضرورة السفر خارج مصر لتلقي العلاج.
استأذن السفر
وأفادت مصادر مطلعة أن علاء أستأذن المجلس الأعلى للقوات المسلحة المكلف بإدارة شؤون البلاد، في السفر بوالده خارج مصر، وغالباً إلى ألمانيا أو السعودية، إذا ما تعرض للغيبوبة مرة ثانية أو تدهورت حالته الصحية أكثر مما هي عليه حالياً.
كما تباحث علاء مبارك مع شخصيات قيادية مصرية حول إمكانية تنظيم وإجراء جنازة عسكرية لائقة لوالده كأحد أبطال حرب أكتوبر، ودفنه في مدينة شرم الشيخ المحببة إلى قلبه، إذا ما وافته المنية في أي لحظة.
وتبدو شرم الشيخ مكاناً توافقياً لدفن مبارك تحاشياً لأي ردود فعل شعبية مضادة، وإن كان هناك قطاع عريض من المصريين يميلون لجهة تكريم مبارك وعدم إهانته، وتلبية رغبته بالموت في مصر ودفنه في تراب بلده.
يُذكر أن علاء مبارك هو الوحيد من أسرة الرئيس الموجود إلى جواره بعدما أصرّ على مرافقته
صحيفة مصرية: مبارك في السعودية للعلاج.. ويوصي بدفنه بجوار
الرئيس المصرى سابقا (محمد حسنى مبارك) حياته اصبحت ساعات
أكد مسؤول أمني سابق على صلة بقيادة المجلس العسكري المصري أنه لن يشعر بالمفاجأة عندما يتم في أي لحظة إعلان وفاة الرئيس السابق حسني مبارك. مضيفاً: "الأكيد أن وضعه الصحي مُتردٍّ للغاية، والمعلومات تقول إنه يرفض تلقي العلاج اللازم.
وكشف المصدر عن محاولات تُبذل لنقل مبارك للعلاج إلى الخارج، لكنه أضاف: "مبارك يرفض الاستجابة، وطلب من المحيطين به تركه يموت في بلده، وأعتقد أنها مسألة وقت فقط. إنه أمر مؤسف أن ينتهي به المطاف على هذا النحو".
وعما تردد أن مبارك يكتب مذكراته الآن نفى المصدر ذلك، وقال: "هذا غير صحيح؛ فوضعه الصحي لا يسمح له بذلك. تقريبا هو لا يفيق إلا نادراً من الإغماء. ويتعرض على ما يبدو لغيبوبة شبه كاملة
الاثنين، 14 فبراير 2011
الرئيس المصرى السابق محمد حسنى مبارك فى غيبوبه على فترات ويرفض العلاج
أصيب الرئيس المصري السابق حسني مبارك بحالة من الاكتئاب وتعرض لنوبات غيبوبة متكررة منذ تنحيه عن السلطة إثر مظاهرات حاشدة شهدتها البلاد على مدار 18 يوماً متصلة، حسب ما أفادت غالبية الصحف المصرية الصادرة اليوم، الاثنين 14-2-2011.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" عن مصادر مطلعة أن الرئيس السابق حسني مبارك دخل في غيبوبة كاملة منذ مساء السبت الماضي في مقر إقامته بشرم الشيخ.
وأضافت الصحيفة أن مبارك "تحت رعاية طبية، ولم يتقرر نقله إلى أي مستشفى داخل أو خارج مصر
ونقلت صحيفة "الجمهورية" الرسمية المصرية عن مصادر وصفتها بأنها مطلعة وقريبة من الرئيس السابق القول إن مبارك "مريض إلا أنه يرفض تناول العلاج لأنه في حالة نفسية صعبة للغاية بلغت حد الاكتئاب".
وأضافت المصادر أن مبارك لم يغادر شرم الشيخ، كما أن حرسه مازال موجوداً بالمقر الرئاسي حتى الآن، مشيرة إلى أن الرئيس السابق "أصر على عدم مغادرة البلاد تحت أي ظروف".
ونسبت الصحيفة إلى مصدر آخر لم تسمه القول إن "فريقاً طبياً قد وصل منذ يومين إلى شرم الشيخ لعلاج مبارك بعد إصابته بنوبات غيبوبة متكررة".
وقال مصدر مقرّب من أسرة مبارك إن وضعه "الصحي والنفسي في تدهور واضح ومستمر".
وكان رئيس حكومة تصريف الأعمال أحمد شفيق أكد الأحد أن مبارك لايزال موجوداً "حتى هذه اللحظة" في شرم الشيخ.
يُذكر أن الرئيس المصري السابق كان قد أجرى جراحة في ألمانيا في شهر مارس/آذار من العام الماضي، كما أن أحد المستشفيات الألمانية قد أعلن قبل تنحيه عن السلطة أنه على استعداد لاستقباله في رحلة علاج طويلة، إلا أن نائبه عمر سليمان قال آنذاك إن مبارك يتمتع بصحة جيدة ولن يسافر إلى ألمانيا.