استحوذت أتلانتيس على خيال الفلاسفة والمفكرين على مر الزمن، ويأتي أول ذكر لها في كتابات أفلاطون في "مدينته الفاضلة" وجاء زلزال اليابان ليكشف آثاراً قد تحدد مكان "الجريرة المفقودة" التي تعرضت لدمار بعد موجات مد عاتية ضربتها قبل آلاف السنين.
واستعان فريق العلماء في بحثهم عن الجزيرة المفقودة بصور فضائية لمدينة ظهرت جنوب قادش الإسبانية ومدفونة تحديداً تحت مياه المنطقة المستنقعية المعروفة باسم "دونا آنا بارك"، واشتبهوا في أنها جزيرة "أتلانتيس" المفقودة.
ولمسح الموقع استخدم علماء الآثار والجيولوجيا عامي 2009 و2010 جهاز مسح لأعماق الأرض، والتخطيط الرقمي وتقنيات لمسح الأرض تحت المياه.
واكتشف فريق العلماء سلسلة من النصب التذكارية لمدن يعتقد أن اللاجئين من أتلانتيس بنوها، ما وفر للعلماء الثقة بما عثروا عليه واكتشفوه.
تاريخ جزيرة أتلانتيس:
هي قارة يعتقد أنها غرقت في يوم 11 من عام 1820 قبل الميلاد وصفها أفلاطون في "مدينته الفاضلة" كجزيرة تقع ما وراء أعمدة هرقل، كانت قوة بحرية حققت انتصارات على أجزاء كثيرة من أوروبا الغربية وأفريقيا سنة 9000 قبل الميلاد.
ويقال أنها كانت على اتصال مع الحضارة الفرعونية لذلك يوجد على بعض المعابد المصرية القديمة بضع كلمات بطريقة غريبة في الكتابة وأيضا يوجد رسم علية طائرة نفاثة ويركبها رجلين اثنين، الأول رجل فرعوني يقال أنه رمسيس الثاني والثاني رجل يلبس لبس غريب يعتقد أنه من الأطلسيين.
امتازت هذه الحضارة بامتلاكها لتقنيات عالية في التحكم بالطاقة وامتلاكها لقنابل نووية دمرت بسببها الحضارة بعد الحرب بينها وبين حضارة راما التي كانت تقع في جنوب شرق آسيا بالقرب من بحر اليابان.
فإنه بعد هرب الاتلنتس بعد هزيمتهم قرب عاصمة راما بمركباتهم Vailixi
فأنه يبدوا ان الاتلنتس قرروا إبادة حضارة راما
وكما جاء في مخطوطة Mahabharata فإن تدمير حضارة راما بعلومها ومنجزاتها كان كالتالي :
تم القاء قذيفة واحدة من السماء
تحمل اكبر قوى الكون
ثم ظهر عمود هائل من النار والدخان مكان سقوط القذيفه
فأنه يبدوا ان الاتلنتس قرروا إبادة حضارة راما
وكما جاء في مخطوطة Mahabharata فإن تدمير حضارة راما بعلومها ومنجزاتها كان كالتالي :
تم القاء قذيفة واحدة من السماء
تحمل اكبر قوى الكون
ثم ظهر عمود هائل من النار والدخان مكان سقوط القذيفه
كان سلاحا غير معروف في قوته
كانت هناك جثثا محترقة في كل مكان لا تستطيع التعرف على اصحابها
الجنود القوا بأنفسهم في الماء لاطفاء النيران في اسلحتهم واجسامهم
تساقط الشعر والاظافر
تحولت الطيور الى البياض
وبعد ساعات تسمم كل الطعام
هنا تصف المخطوطة قنبلة شبيه بالقنابل النووية في عصرنا
في العام 1855 تم اكتشاف مدينة Mohenjo Daro وهي احدى مدن حضارة راما
وبعدها بسنوات في 1929 تم العذور على 44 هيكل عضمي في بقايا المدينة المدفونه
اغلبها كان متشابك الايدي وملقاة في شوارع المدينه وكأن حادثة حصلت فجأة وماتوا وهم في هذه الوضعيه
وبعض هذه الهياكل تحمل اشعاعات نووية !
كما انه وجد ان بعض الحجارة تحولت الى زجاج وهذا لا يحصل الا مع انصهار حراري كبير
ويرجح ان الحضارة السابقة لنا عادت للبدائية بعد هذه الحرب النووية
كانت هناك جثثا محترقة في كل مكان لا تستطيع التعرف على اصحابها
الجنود القوا بأنفسهم في الماء لاطفاء النيران في اسلحتهم واجسامهم
تساقط الشعر والاظافر
تحولت الطيور الى البياض
وبعد ساعات تسمم كل الطعام
هنا تصف المخطوطة قنبلة شبيه بالقنابل النووية في عصرنا
في العام 1855 تم اكتشاف مدينة Mohenjo Daro وهي احدى مدن حضارة راما
وبعدها بسنوات في 1929 تم العذور على 44 هيكل عضمي في بقايا المدينة المدفونه
اغلبها كان متشابك الايدي وملقاة في شوارع المدينه وكأن حادثة حصلت فجأة وماتوا وهم في هذه الوضعيه
وبعض هذه الهياكل تحمل اشعاعات نووية !
كما انه وجد ان بعض الحجارة تحولت الى زجاج وهذا لا يحصل الا مع انصهار حراري كبير
ويرجح ان الحضارة السابقة لنا عادت للبدائية بعد هذه الحرب النووية
قال أحد العلماء إنه ربما يكون قد اكتشف بقايا مدينة أتلانتيس المفقودة. حيث كشفت صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها لجنوب إسبانيا عن وجود أرض تطابق الوصف الذي كتبه أفلاطون في "مدينته الفاضلة".
وتبين الصور للمنطقة الملحية المعروفة باسم ماريزما دو هينوخس بالقرب من مدينة كاديز بنائين مستطيلين في الطين وأجزاء من حلقات ربما كانت تحيط بهما في السابق.
ويعتقد دكتور راينر كويهن من جامعة أوبرتال الألمانية أن الأبنية المستطيلة ربما تكون بقايا المعبد "الفضي" المخصص لإله البحر بوسيدون والمعبد "الذهبي" المخصص لبوسيدون وكيليتو كما جاء في كتاب أفلاطون.
وكان أول من انتبه لهذه الصور هو فيرنر فيكبولت، وهو يعمل كمحاضر وأحد المهتمين بأتلانتيس، وقام بدراسة صور لكل البحر المتوسط بحثا عن أي علامة على المدينة التي وصفها أفلاطون.
بعض الدلائل التي تشير إلى وجودها في أعماق المحيط الأطلسي:
أولها الخرائط التي درسها البحار الشهير (كولومبس) قبل اكتشافه لأمريكا كانت تحتوي على رسم لجزيرة كبيرة غير موجودة في الوقت الحالي يعتقد العلماء أنها أتلانتيس نفسها كما عثر الباحثون على سور يصل طوله إلى 120 كيلومتراً في أعماق المحيط الأطلسي ولا يُعرف حتى الآن إن كان بقايا القارة المفقودة.
والدليل الآخر هو أن تيار الماء المعروف باسم (تيار الخليج) النابع من القارة الأمريكية والمتجه لقارة أوروبا يتفرع إلى جزأين في منتصف المحيط الأطلسي وكأنه يلتف على الأرض، ويفسر العلماء سبب هذا التفرع بوجود قارة أتلانتيس قديماً.
ويقول توني ولكنسون وهو خبير في الاستشعار عن بعد في جامعة أدنبره الإسكتلندية إن من الممكن أن يحدث خطأ في تفسير الصور الملتقطة باستخدام الأقمار الصناعية.
وأضاف: "نحن نستخدم التصوير بالأقمار الصناعية للتعرف على الآثار على الأرض ثم التأكد منها في الموقع نفسه. ومن ثم نقوم بتفسير ما نراه. ونحن في حاجة إلى توقيت زمني مقرب، وإلا فإنك تتعامل مع تراكيب. لكن الصور مثيرة للاهتمام".
0 التعليقات:
إرسال تعليق
رساله اون لاين ترحب بآراء الساده الزائرين