الأربعاء، 15 سبتمبر 2010
الاثنين، 13 سبتمبر 2010
اسرائيل تصدر سيارات مستعملة الى كل من الأردن والعراق
الأحد، 12 سبتمبر 2010
الاتهامات تطال كبار المسؤلين فى سرقة لوحة فان جوخ
رساله اون لاين تواصل نشر التحقيقات فى قضية سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" للفنان العالمى فان جوخ، والمتهم فيها محسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكلية و10 افراد آخرين بتهمة الإهمال وإهدار المال العام.
وقد جاءت أقول علاء منصور فرد الأمن بالمتحف أنه يعمل بقطاع الفنون التشكيلية منذ 3 سنوات، واختصاصه هو حراسة المتحف من باب استقبال العاملين والزوار، وعدم خروج أى عهدة من المتحف سوى بتصريح والتأكد من تواجد اللوحات المعروضة بالمتحف.
وقال فرد الأمن علاء منصور إن لوحة الفنان فان جوخ كانت موجودة فى الدور الأول بعد الأرضى، ولكننى لا أعرف اسم الغرفة الموجودة بها، مؤكدا أنه أثناء تفقد الغرفة لم يرَ اللوحة وقام بإبلاغ أمين المتحف "على أحمد ناصر"، لكنه أكد أنه رأى "زهرة الخشخاش" يوم السبت، أى قبل سرقتها بأسبوع.
وأكد فى تحقيقات النيابة معه أن هويدا حسن موظفة الشئون الإدارية هى التى قامت بافتتاح المتحف بعد حصولها على تصريح من مديرة المتحف، وقال إنه فى هذا اليوم لم يتفقد اللوحات كعادته لعدم وجود غيره والموظفة "هويدا" التى قامت بتفقد اللوحات، وأكدت "أن كله تمام"، وفى الساعة الوحدة والنصف قامت بتفقد اللوحات لإغلاق أبواب وحجرات المتحف، وتبين سرقة "زهرة الخشخاش"، حيث أشارت أن اللوحة سرقت يوم السبت "21 أغسطس" لأن العامل يوم الخميس "19 أغسطس" قام بتسجيل دفتر أحوال المتحف بند الفتح والقفل بعدم اختفاء اللوحة.
وأضاف أنه لم يقم أحد بالإبلاغ عن سرقة اللوحة، وأشار انه عندما ذهبت لتفقد اللوحات لغلق المتحف فى الساعة الواحدة والنصف، كانت المفاجأة بعدم وجودها داخل البرواز الخاص بها، "فقمت على الفور بإبلاغ أمين المتحف التى مهمته الإشراف على اللوحات الموجودة".
وأشار فرد الأمن علاء منصور أن الأمناء فى المتحف مهملين فى عملهم، ولم يقوموا بمرافقة الزائرين من الأجانب أو المصريين، كما أنه لا يوجد كاميرات مراقبة بالمكان ولا أجهزة إنذار.
وأضاف فرد الأمن فى التحقيقات معه أمام النيابة العامة، بأنه وصف شخصاً للدكتور محسن شعلان قد اشتبه به بعد سرقة اللوحة، وأكد أنه ترد على المتحف يوم الخميس، أى قبل السرقة وصعد إليه مرتين، وأشار إلى أنه دار بينهما حديث، وتبين أنه يدعى "أحمد" كان ينتظر وفداً أجنبياً، حيث تحدث عن قيمة اللوحات الموجودة داخل المتحف، وعدم وجود بند لتفتيش الزائرين.
أما هويدا حسين موظفة الشئون الإدارية أكدت فى تحقيقات النيابة العامة، بعدما وجه إليها تهمة الإهمال وإهدار المال العام فى قضية سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" من داخل متحف محمود خليل، أن مديرة المتحف قامت بتكليفها بفتح أبواب المتحف فى الأيام التى لا يوجد بها أمناء.
وقالت، فى يوم الواقعة ذهبت إلى المتحف فى تمام الساعة التاسعة وربع وقابلت فرد الأمن، ثم فتحت المتحف وصعدت إلى غرف اللوحات لفتح أبوابها، ولكنى لم ألاحظ عدم وجود اللوحة بداخل البرواز لاستعجالى.
ذهبت إلى عملى ثم جاء على أحمد أمين المتحف، وفوجئت فى الساعة الواحدة ونصف بسرقة اللوحة، حيث قام الأمين بالإبلاغ عن سرقة الواقعة.
وأكدت "هويدا" أن سبب تكليفها بفتح المتحف هو عجز فى عدد أمنائه، وأن الإهمال موجود لعدم وجود كاميرات مراقبة ولا أجهزة إنذار مما يتيح سرقة اللوحات بسهولة .
الخميس، 9 سبتمبر 2010
الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010
السبت، 4 سبتمبر 2010
اطلال من قارة اطلانتس فى اعماق المحيط ومازال العلماء ينكرون
عندما غاص الكاتب والباحث الشهير " تشارلز بيرلتز " مع زميله خبير الغوص " د. ماتسوت فالنتين " فى أعماق المحيط ألأطلنطى بالقرب من جزر البهاما وحولها كانت غايه طموحاتهما أن يجدا بعض الصخور ذات التركيبات المنتظمه التى توحى بأنها من صنع الإنسان أو حتى تمثالا صغيرا يؤكد الخبراء أنه ينتمى إلى حضارة قديمه معروفه ولكن كانت فى أنتظارهم مفاجأه بل مفاجأت ففى كتابه الذى حطم ألأرقام القياسيه للمبيعات والذى حمل اسم " سر أطلانطس " ذكر بيرلتز كيف أنه وفريقه قد عثروا على الكثير من ألأطلال القديمه الغارقه بالقرب من جزر الكاريبى وعلى مايبدو أشبه بمدينه كبيره تستقر فى قاع المحيط عند جزيره هاييتى ثم كانت لحظه المجد عندما عثروا على طريق بايمين وطريق بايمين هذا عباره عن طريق مرصوف بالأحجار شمل جزيره بايمين بدا موحيا بأن هذه المنطقه كانت يوما ما فوق سطح الماء قبل أن تغرق وتختفى فى أعماق المحيط وبالقرب من ذلك الطريق رصد بيرلتز وفريقه مابدا أشبه بجدران وأقواس نصر كبيره وأهرامات وقواعد وأطلال قديمه فى حين رصد بعض الطيارين الذين ساهموا فى حمله البحث على مسافه عشره أميال من جزيره أندراوس دائره ضخمه من الصخور بدت أشبه بقواعد أساس لبناء هائل ونشر بيرلتز كل هذا فى كتابه وأيده بالصور والوثائق وشهاده الشهود وأهمهم خبير الغوص فالنتين نفسه وقامت الدنيا ولم تقعد فالعلماء والخبراء الذين لم يغادر أحدهم مكتبه أو يبذل ربع الجهد الذى بذله بيرلتز وفريقه استنكروا تماما ماجاء فى كتاب هذا الأخير وقالوا: إن طريق " بايمين " هذا مجرد مجموعه من الصخور تصادف أن تراصت على نحو منتظم فى أعماق المحيط وهنا نشر بيرلتز وفالنتين مقالا مشتركا سخرا فيه من فكره ونظريه المصادفه هذه قالا ما معناه : إنها حجه الفاشلين لأن الطبيعه لن تشكل الصخور على هيئه مكعبات ضخمه منتظمه الزوايا القائمه تماما وتفصلها فجوات متناسقه بشده وتقطعها طرق أخرى على مسافات دقيقه متساويه .... والأهم وألأخطر أن الطبيعه لن تصنع قاعده عموديه صخريه أسفل كل مكعب على هذا النسق المعمارى الدقيق ولم يكتف بيرلتز وفالنتين بالمقال وإنما قاما بتصوير فيلم سينمائى للطريق الصخرى تم عرضه فى كل المحطات للتلفزيون ألأمريكى تقريبا وفى نفس الوقت تم العثور على طريق أخر بوساطه فريق أخر بالقرب من شواطئ جزيرتى يوكانان وهندراوس طريق أكثر رحابه وضخامه ويمتد الى داخل المحيط وكأنما يقود الى شئ ما أو مكان ما هناك ذات يوم منذ قديم الزمن...... وبالقرب من فنزويلا عثر فريق ثالث فى أعماق المحيط على سور طويل يبلغ أمتداده مائه ميل ولكن يبدوا أن عناد العلماء لاحدود له وأنهم فى تلك المرحله على الأقل كانوا يرفضون تماما الإعتراف بماكشفه غير المتخصصين أو من لايحملون شهادات علميه متقدمه مهما بلغ وضوحه وقوته فالجيولوجيون اعترضوا على ذلك السور الطويل من منطلق أنه من المستحيل أن يبلغ سور من صنع البشر هذا الطول وجاء الرد مره أخرى على شكل فيلم سينمائى يرصد السور مع عباره ساخره تطالب الجيولوجين بتفسير وجود "سور الصين العظيم" الذى يمتد لعده الاف من الكيلومترات مادام البشر من وجهة نظرهم لايستطيعون بناء سور طويل وفى هذه المره سكت الجيولوجين وسكت العلماء... ولكنهم لم يعترفوا بما تم العثور عليه أبدا ..... وعلى الرغم من كل هذا فقد تواصلت الكشوف التى اتخذت من نبؤه كايس طرف خيط لها تواصلت من كل ألأتجاهات ففى قاع المحيط شمال كوبا رصد الروس أطلالا ضخمه تمتد على مساحه عشره أفدنه كامله وفى الرصيف القارى لشمال بورتريكو كشفت ماسحه المحيطات الفرنسيه أرشميدس درجات سلم منحوته بمنتهى الدقه والنظام .. وكل هذه الكشوف لم تقنع العلماء كلها لم تكفهم ليعترفوا رسميا بأن أطلانطس حقيقه وليست أسطوره العجيب أنهم لم يفعلوا ... ولكن ألأعجب أنهم على الرغم من تجاهلهم لكل هذا لم يتوقفوا قط عن البحث عن أطلانطس ووضع النظريان عنها ولكن أبحاثهم اتخذت اتجاها جديدا هذه المره لقد تركوا المحيط ألأطلانطى وأعمده هرقل " جبل طارق بن زياد " وكل الدلالات التى جاءت فى محاورتى أفلاطون وبدءوا فى وضع نظريات أخرى بل فى وضع أطلانطس نفسها فى أماكن أخرى وغريبه ومختلفه فالبعض قال أن حضاره كريت عرفت باسم الحضاره الميونيه نسبه الى ملكها ميينوس هى فى واقعها حضاره أطلانطس التى ذكرها كريتياس فى محاورته الشهيره ولكن كريت لم تكن أبدا قاره ضخمه كما أنها ليست خلف أعمده هرقل أو مضيق جبل طارق حاليا صحيح أن ماعثر عليه فيها يشبه الى حد كبير مارواه أفلاطون عن أطلانطس وبالذات فى الجزء الخاص بمطارده الثيران للإمساك بها بدون أستخدام أيه أسلحه إلا أنه من العسير الاقتناع بأن تلك المنطقه الصغيره كانت متقدمه الى هذا الحد ثم لماذا لاتكون حضاره كريت قد التقطت بعض ما جاء به الناجون من بقايا حضاره أطلانطس ومنها العادات والتقاليد وفكره مطارده الثيران بلا أسلحه أيضا ثم إن كريت لم تغرق أبدا وظلت موجوده فى زمن أفلاطون وفيما قبله وبعده ولو أنها المكان الذى يقصده لأشار إليها مباشره دون الحاجه الى وضعنا فى هذه الحيره وفى زمن الكهنه الفراعنه الذين رووا القصه للمشرع ألأثينى العظيم صولون كانت كريت أيضا موجوده وكان يمكن أن يذكروها دون حاجه الى المواربه النظريه مردود عليها إذن واضحه وضوح الشمس ولاتحتاج الى الكثير من الجهد لدحضها وتفنيدها ولكن هناك نظريه أخرى أكثر غرابه نظريه تقول أن أطلانطس لم تغرق فى أعماق المحيط ألأطلنطى قط بل لم تغرق فى أى محيط أخر أو أى بحر أخر لقد غرقت فى قلب الرمال نعم تقول النظريه الأخرى أن أطلانطس قد غرقت وسط رمال الصحراء الكبرى التى تمتد غرب ليبيا وشرق الجزائر وأن مصطلح الغرق هذا يعنى أنها قد دفنت تحت أطنان وأطنان من الرمال على مدى الزمن ولكن الغرق فى الرمال يختلف تماما الإختلاف عن الغرق فى قلب المحيط وعبقرى مثل أفلاطون لم يكن ليضعنا أمام خطأ لغوى رهيب كهذا وحتى كهنه المصريين أنفسهم ما كانوا ليقعوا فى هذا الخطأ قط ولكن العجيب أن أصحاب نظريه الغرق فى الرمال كانت لديهم نقطه قويه يمكن أن تؤيد نظريتهم نقطه تكمن فى نهايه الصحراء المشار إليها وبالتحدي فى كهف من الكهوف كهف عجيب جدا …..
لغز الكهوف فى جنوب شرق الجمهوريه الجزائريه تنتشر مجموعه من الكهوف فى مرتفعات " تاسيلى "
اما مؤيدو نظريه الغرق فى المحيط ألأطلنطى وعلى رأسهم تشارلز بيرلتز الذى تساءل فى شئ من السخريه امتزج ببعض الغضب والحده لو أن أطلانطس ظهرت واندثرت فى قلب صحراء إفريقيا فما الذى عثر عليه هو وفريقه فى أعماق المحيط ألاطلنطي ومازال البحث جاريا عن اكثر الالغاز التي حيرت العلماء حتى عصرنا هذا
بعض الاثباتا على وجود قارة اطلانتس
الجمعة، 3 سبتمبر 2010
حقيقة اطلانطس " افلاطون و نوستراداموس " و علاقتها بافريقيا و الكهوف في الجزائر (الجزء الثانى)
الجزء الثانى مقدم من رساله اون لاين ...............
البدايه
بدأ ألأمر كله بمحاوره سجلها لنا التاريخ قبل أربعه وعشرين قرنا من الزمان ففى القرن الرابع قبل الميلاد وحوالى عام 335 ق.م ذكر الفيلسوف ألإغريقى ألأشهر قصه أطلانتس فى أثنين من محاوراته الشهيره وهما محاوره " تيماوس " ومحاوره " كريتياس " وفى محاوراته جمع " أفلاطون " بين أربعه وهم : الفلكى الإيطالى" تيماوس " والشاعر والمؤرخ " كريتياس " والقائد العسكرى " هرموقراطيس " أما الصديق الرابع فكان "أفلاطون " نفسه ولقد جمع أفلاطون فى محاورته ألأربعه فى منزل كريتياس حيث دارت المحاورات بينهم حول أطلانتس التى أشار أليها " هرموقراطيس " باعتبارها جزء من التراث القديم المندثر وهنا بدأ كريتياس يروى القصه التى سمعها من أجداده على لسان جده ألأكبر " صولون " وصولون هذا رجل حقيقى ومشرع أثينى كبير زار مصر بالفعل عام 950 ق.م وروى أنه سمع من كهنه " سايس " وهى مدينه فى شمال دلتا مصر قصه عن إمبراطوريه أثنيه عظيمه سادت حوالى عام 9600 ق.م وعاصرتها فى الزمن نفسه إمبراطوريه عظيمه أخرى تسمى أطلانتس تقع خلف أعمده هرقل أو مضيق جبل طارق فى زمننا هذا وكنا من قبل قد تحدثنا عن مكانها فى الجزء الاول
وقبل أن يتبادر الى الذهن أن كهنه قدماء المصرين كانوا يقصدون قاره أمريكا بروايتهم هذه يتابع صولون قائلا: أ، تلك القاره كانت أكبر من شمال أفريقيا وأسيا الصغرى معا وخلفها كانت هناك مجموعات من الجزر تنتهى بقاره عظيمه أخرى وفى قصتهم قال كهنه المصريين القدماء أن سكان أطلانتس كانوا يعيشون فى سلام وكانت قارتهم أشبه بجنه الله فى ألأرض حتى سرت روح العدوان ورغبه ألأستعمار فانطلقوا يستولون على شمال أفريقيا حتى حدود مصر وجنوب أوربا حتى اليونان وكادوا يسيطرون على العالم أجمع لولا أن تصدت لهم أثينا وانقضت عليهم بأسلحه رهيبه وفى القصه حدث دمار وخراب هائل خلال ليله واحده وتفجرت الزلازل والفياضانات التى دفنت مقاتلى أثينا تحت ألأرض وأغرقت أطلانتس كلها فى قلب المحيط وعن لسان كريتياس وصف أفلاطون معابد وقصورا عظيمه تزخر بها أطلانتس ومعبد بوسيدون المغطى بالذهب الخالص والتماثيل الهائله والعمارات المدهشه الوصف جعل أطلنتس جنه موعوده على ألأرض ثم أنتهى بدمارها الكامل الشامل وغرقها فى أعماق المحيط الذى يحمل الى يومنا هذا أسم المحيط ألأطلسى القصه لم تسجلها أوراق البردى فى مصر القديمه ولم تحكلها جدران المعابد الفرعونيه ولكن سجلتها فقط محاوره كريتياس التى كتبها أفلاطون ليضعنا أمام أكبر لغز حضارى فى التاريخ ترى هل نقل الفليسوف ألأغريقى المحاوره بأمانه أم أن ألأمر كله كان مجرد سردقصصى درامى أيق سجله أفلاطون ى شكل محاوره حتى يطرح من خلاله أفكاره وتصوراته ورؤيته للمدينه الفاضله بشكل عام أربعه وعشرون قرنا من الزمان مرت دون أن يجيبب مخلوق واحد هذا السؤال القاطع وكان يمكن أن يظل ألأمر مجرد أسطوره وقصه أنيقه جميله تتوارثها ألأجيال لولا أن حدث فى العالم فجأه تطور جديد